الأربعاء، 29 يونيو 2011



فيديو - اشتباكات عنيفة في ميدان التحرير في القاهرة بين متظاهرين والشرطة وإصابة 201 من المتظاهرين

29-06-2011



فيديو - اشتباكات عنيفة في ميدان التحرير في القاهرة بين متظاهرين والشرطة وإصابة 201 من المتظاهرين     29-06-2011         وأضاف أن جميع الإصابات متوسطة تترواح بين الاختناقات والجروح والكدمات نتيجة التراشق بالحجارة ولا توجد بينها إصابات خطيرة سوى اثنين من المصابين فى المشاجرة التى وقعت بالقرب من مسرح البالون.  وأوضح أن معظم الإصابات كانت من مجندين الأمن المركزى ولا توجد وفيات حتى هذه اللحظة.  و قال الدكتور عادل العدوي مساعد وزير الصحة للشؤون العلاجية أن 10 جنود و55 من المتظاهرين أصيبوا خلال الاشباكات الجارية بين المتظاهرين وقوات الأمن في التحرير.  تم نقل الجنود إلى مستشفى المنيرة و 2 من المتظاهرين إلى معهد ناصر وواحد إلى مستشفى العجوزة، و52 متظاهر تم إسعافهم في مكان الحدث.  وأضاف العدوي في أن هناك 17 عربة اسعاف حول ميدان التحرير لنقل المصابين.  تزايدت حدة الاشتباكات في ميدان التحرير بين قوات الأمن المركزي والمتظاهرين، وتم فرض كردون أمني حول الميدان والشوارع المؤدية له، وتم إطلاق قنابل الدخان بكثافة ، إلا أن المتظاهرين اعتبروا ذلك استفزازا من قبل الأمن  مما أشعل الموقف.  وتزايدت أعداد المتظاهرين بشكل كبير بعد بدء الاشتباكات وقاموا بعمليات كر وفر على الميدان حيث حدثت مواجهات ساخنة مع عناصر الأمن التي تحاول تفريق المتظاهرين باستخدام قنابل الغاو والهروات.  من جانبها أصدرت وزارة الداخلية بيانًا قالت فيه: «إنه مساء الثلاثاء  28 يونيو الجاري وأثناء قيام إحدى الجمعيات بتكريم 10 من أسر الشهداء بمسرح البالون بالعجوزة، حاولت مجموعة من الأشخاص اقتحام المسرح مدَعين أنهم من أسر الشهداء، ولدى رفض منظمي الحفل مشاركتهم، دخلوا المسرح عنوة وحطموا زجاج بوابته».  وأكد البيان على سيطرة قوات الخدمات الأمنية على الموقف وضبط 7 من مثيري الشغب.  وذكر البيان أن المجموعة التي حاولت اقتحام مسرح البالون توجهت إلى منطقة ماسبيرو، حيث انضم إليهم بعض المعتصمين أمام مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون، وتوجهوا جميعًا إلى مقر مبنى وزارة الداخلية بمنطقة وسط البلد، حيث رشقوا الحجارة تجاه المحلات والسيارات، مما تسبب في إصابة بعض المواطنين من المارة وعدد من رجال الشرطة المعينين خدمات بتلك المنطقة.  وبحسب البيان فإن قوات الشرطة تصدت للمتجمهرين، مما دفعهم إلى التوجه إلى منطقة ميدان التحرير واستمروا في إحداث أعمال شغب، وتتعامل حاليا أجهزة الأمن مع الموقف وفقا لتطوراته وتحصر الإصابات والتلفيات وتتخذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وأضاف أن جميع الإصابات متوسطة تترواح بين الاختناقات والجروح والكدمات نتيجة التراشق بالحجارة ولا توجد بينها إصابات خطيرة سوى اثنين من المصابين فى المشاجرة التى وقعت بالقرب من مسرح البالون.

وأوضح أن معظم الإصابات كانت من مجندين الأمن المركزى ولا توجد وفيات حتى هذه اللحظة.
و قال الدكتور عادل العدوي مساعد وزير الصحة للشؤون العلاجية أن 10 جنود و55 من المتظاهرين أصيبوا خلال الاشباكات الجارية بين المتظاهرين وقوات الأمن في التحرير.

تم نقل الجنود إلى مستشفى المنيرة و 2 من المتظاهرين إلى معهد ناصر وواحد إلى مستشفى العجوزة، و52 متظاهر تم إسعافهم في مكان الحدث.

وأضاف العدوي في تصريح خاص لـ:«المصري اليوم» أن هناك 17 عربة اسعاف حول ميدان التحرير لنقل المصابين.

تزايدت حدة الاشتباكات في ميدان التحرير بين قوات الأمن المركزي والمتظاهرين، وتم فرض كردون أمني حول الميدان والشوارع المؤدية له، وتم إطلاق قنابل الدخان بكثافة ، إلا أن المتظاهرين اعتبروا ذلك استفزازا من قبل الأمن  مما أشعل الموقف.

وتزايدت أعداد المتظاهرين بشكل كبير بعد بدء الاشتباكات وقاموا بعمليات كر وفر على الميدان حيث حدثت مواجهات ساخنة مع عناصر الأمن التي تحاول تفريق المتظاهرين باستخدام قنابل الغاو والهروات.

من جانبها أصدرت وزارة الداخلية بيانًا قالت فيه: «إنه مساء الثلاثاء  28 يونيو الجاري وأثناء قيام إحدى الجمعيات بتكريم 10 من أسر الشهداء بمسرح البالون بالعجوزة، حاولت مجموعة من الأشخاص اقتحام المسرح مدَعين أنهم من أسر الشهداء، ولدى رفض منظمي الحفل مشاركتهم، دخلوا المسرح عنوة وحطموا زجاج بوابته».

وأكد البيان على سيطرة قوات الخدمات الأمنية على الموقف وضبط 7 من مثيري الشغب.

وذكر البيان أن المجموعة التي حاولت اقتحام مسرح البالون توجهت إلى منطقة ماسبيرو، حيث انضم إليهم بعض المعتصمين أمام مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون، وتوجهوا جميعًا إلى مقر مبنى وزارة الداخلية بمنطقة وسط البلد، حيث رشقوا الحجارة تجاه المحلات والسيارات، مما تسبب في إصابة بعض المواطنين من المارة وعدد من رجال الشرطة المعينين خدمات بتلك المنطقة.

وبحسب البيان فإن قوات الشرطة تصدت للمتجمهرين، مما دفعهم إلى التوجه إلى منطقة ميدان التحرير واستمروا في إحداث أعمال شغب، وتتعامل حاليا أجهزة الأمن مع الموقف وفقا لتطوراته وتحصر الإصابات والتلفيات وتتخذ الإجراءات القانونية اللازمة.

الخميس، 2 يونيو 2011

محمد إبراهيم إبراهيم حسان المعروف بمحمد حسان داعية مصري ولد في 8 أبريل 1962, بقرية دموه مركز دكرنس بمحافظة الدقهلية, حاصل على بكالوريوس إعلام – جامعة القاهرة وعمل مدرساً لمادتي الحديث ومناهج المحدثين في كليتي الشريعة وأصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود.


نشأته

ولد محمد حسان عام 1962 في قرية "دموه" مركز دكرنس بمحافظة الدقهلية في بيت متواضع عرف عنه التدين والصلاح، تولى تربيته جده لأمه وألحقه بكُتَاب القرية وهو في الرابعة من عمره، فما أن بلغ الثامنة إلا وكان قد حفظ القرآن الكريم كاملاً على يد مصباح محمد عوض، الذي ألزمه بحفظ متن أبى شجاع في الفقه الشافعي وبعض متون العقيدة.

لاحظ جده قوة حفظه الشديدة فألزمه بحفظ كتاب رياض الصالحين، وأنهى حفظه في الثانية عشرة من عمرة, ثم حفظ الأجرومية ودرس على يد شيخه مصباح التحفة السنية, فعشق اللغة العربية والشعر من صغره. بدأ بالتدريس في الجامع الكبير في القرية وهو في الثالثة عشرة من عمره بكتابي فقه السنة ورياض الصالحين. ثم كُلف من جده لأمه أن يخطب الجمعة وكانت أول خطبة في قرية ميت مجاهد بجانب قرية دموه وهو في سن الثالثة عشرة، وكانت خطبة رقراقة عن الموت وتأثر المصلين للخطبة تأثرا شديدا, وحاز إعجاب جميع المصلين ودعاه شيخ المسجد للخطابة في الجمعة المقبلة. و من هذا الوقت لم يترك الشيخ خطبة الجمعة إلا نادرا.


مؤهله العلمي

حاصل على شهادة علمية وحيدة فقد التحق بـ كلية الإعلام جامعة القاهرة وحصل على شهادة البكالوريوس في الإعلام بتقدير جيد جدًا, وانتفع ببعض المواد في الدعوة مثل (مادة تحليل المضمون) و(مادة كيفية مخاطبة الجماهير). و كان في هذا الوقت يواظب على الدروس الشرعية على يد كثير من شيوخ الأزهر وخاصة في الفقه والتفسير. و لم ينقطع الشيخ عن خطبة الجمعة ولا التدريس, وكان له درس أسبوعي في المدينة الجامعية.


معلومات أخرى

في أجازة الصيف الأولى من الجامعة سافر إلى الأردن وكان ما زال في الثامنة عشرة من عمره وحضر بعض اللقاءات القليلة للشيخ الألباني.

بعد فترة الجامعة التحق بمعهد الدراسات الإسلامية بالقاهرة, ولم تكتمل دراسته في المعهد بسبب فترة التجنيد الإلزامي.

ذهب محمد حسان مع الشيخ صفوت نور الدين للقاء الشيخ عبد العزيز بن باز, وبدأ في تلقى العلم على يد الشيخ عبد العزيز بن باز فسمع منه كثير من الشروح مثل شرح فتح الباري والنونية والعقيدة الطحاوية والواسطية وفي الفقة وأصوله وكثير من الشروح.

أنهى الطحاوية كاملة على يد الشيخ بن جبرين, ودرس عليه كثير من الشروح في الفقة وأصوله, والتفسير والعقيدة, ثم جلس بين يد الشيخ عبد القادر شيبة الحمد وأنهى شرح كتاب بلوغ المرام.

جلس محمد حسان في فترة القصيم بين يدي الفقيه الأصولي محمد بن صالح العثيمين ثم كلف بالتدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية فرع القصيم كليتى الشريعة وأصول الدين, بتزكية من محمد بن صالح العثيمين, بتدريس مادة الحديث ومادة مناهج المحدثين ومادة تخريج وطرق الحديث.


العمل

له درس أسبوعي في مسجد مجمع التوحيد بالمنصورة. يقوم بالتدريس في معاهد إعداد الدعاة في المنصورة – ورئيس مجلس إدارة مجمع آهل السنة. ويدرس مواد: -مادة العقيدة بمعهد إعداد الدعاة بالمنصورة. -"منهاج المحدثين، تخريج أحاديث، شرح حديث جبريل". - والسيرة النبوية و له مئات الدروس والسلاسل العلمية والخطب, وموجود بعض منها على مواقع طريق الإسلام والشبكة الإسلامية ونداء الإيمان. وموقع الطريق إلى الله


برامجه التلفزيونية
فتاوى الرحمة
جبريل يسأل والنبي يُجيب برنامج في العقيدة
تفسير القرآن
من بيوت الله - خطبة الجمعة لمحمد حسان
ائمة الهدى ومصابيح الدجى
أمراض الأمة
 أحداث النهاية
فضفضه


شيوخه
الشيخ عبد العزيز بن باز
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
الشيخ عبد الله بن جبرين.
الشيخ عبد القادر شيبة الحمد.


مصنفاته
حقيقة التوحيد.
خواطر على طريق الدعوة.
قواعد المجتمع المسلم.
الإيمان بالقضاء والقدر.
الثبات حتى الممات.
أئمة الهدي ومصابيح الدجى.
مسائل مهمة بين المنهجية والحركية.
جبريل يسأل والرسول يجيب (ثلاثة مجلدات).
دروس من سورة النور.
صفات المنافقين.
دروس في التربية.
قبس من السنة.
حقوق يجب أن تعرف (ثلاثة مجلدات).
السيرة بين الحاضر والماضي.
كتاب أحداث النهاية ونهاية العالم.