الثلاثاء، 8 فبراير 2011

معظم مشايخ السلفية هنئوا شعب تونس بهروب الطاغية وفرحوا بذلك واعتبروه يوما عظيما من أيام الله

بالنسبة لمصر
تباينت ردود أفعالهم، فمنهم المؤيد ومنهم الرافض ومنهم المحايد
فالمؤيد اعتبره تعاون على البر والتقوى ورفع الظلم والطغيان والانتصاف للمظلومين
والرافض قال إنها غير معلومة التوجه ورايتها غير معروفة فربما تكون مفاسدها أكثر من مصالحها
والمحايد رفض الكلام باعتبارها فتنة الساكت فيها خير من المتكلم، والقاعد فيها خير من الواقف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق