معظم مشايخ السلفية هنئوا شعب تونس بهروب الطاغية وفرحوا بذلك واعتبروه يوما عظيما من أيام الله
بالنسبة لمصر
تباينت ردود أفعالهم، فمنهم المؤيد ومنهم الرافض ومنهم المحايد
فالمؤيد اعتبره تعاون على البر والتقوى ورفع الظلم والطغيان والانتصاف للمظلومين
والرافض قال إنها غير معلومة التوجه ورايتها غير معروفة فربما تكون مفاسدها أكثر من مصالحها
والمحايد رفض الكلام باعتبارها فتنة الساكت فيها خير من المتكلم، والقاعد فيها خير من الواقف
بالنسبة لمصر
تباينت ردود أفعالهم، فمنهم المؤيد ومنهم الرافض ومنهم المحايد
فالمؤيد اعتبره تعاون على البر والتقوى ورفع الظلم والطغيان والانتصاف للمظلومين
والرافض قال إنها غير معلومة التوجه ورايتها غير معروفة فربما تكون مفاسدها أكثر من مصالحها
والمحايد رفض الكلام باعتبارها فتنة الساكت فيها خير من المتكلم، والقاعد فيها خير من الواقف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق