الجمعة، 30 مارس 2012

وثيقة سرية أسرائيلية تشير إلى أن عمر سليمان رجل إسرائيل المفضل

2
شير لوجه الله ولفضح هذا الكلب فهذة وثيقة تعبت لغاية لما جبت مصدرها من ويكيليكس وأدعولنا لاني الوحيد الي جبت مصدرها من موقع ويكيليكس

ملحوظة1: هذة الصورة أثناء زيارة عمر سليمان لتل ابيب أثناء حرب غزة على حماس للتأمر مع اليهود ضد المسلمين ففي الوقت الذي كان أهلنا في غزة يذبحون كان عمر سليمان يضحك مع حبيبته ليفني في تل ابيب

ملحوظة2: أسرائيل لا تمدح في وثائقها السرية إلا من هو عميل لها ولا تهاجم إلا من هو عدو لها مثلما هاجمت الشيخ احمد ياسين وحركة حماس والجماعات الاسلامية في نفس الوقت التي مدحت فيه مبارك وكلبه عمر سليمان وطنطاوي وغيرهم وليس هناك ما ينفي هذا على مر التاريخ فهي مدحت السادات عندما رضخ لمعاهدة السلام وكانت تهاجمة عندما حاربها

كشف موقع ويكيليكس عن وثيقة سرية أسرائيلية تشير إلى أن عمر سليمان رجل إسرائيل المفضل الذي كان يتحدث يوميا مع إسرائيل عبر خط ساخن سري وتشير الوثائق في مكان آخر إلى أن سليمان صدم بسبب النقد الإسرائيلي لعدم قدرة مصر على وقف تهريب الأسلحة إلى المسلحين الفلسطينيين في غزة. وعند نقطة ما، اقترح أن تدخل القوات الإسرائيلية عبر الحدود المصرية عند معبر “فيلاديلفيا” لوقف التهريب. وتشير الملفات المسربة حديثا إلى أن سليمان أراد “عزل” حماس و”تجويع غزة، لكن ليس إلى درجة الموت وانما لدرجة التركيع”. وأبلغ مسئولين أمريكيين أن “هناك وقت قصير للوصول إلى السلام، ونحتاج أن نصحو يوما دون أخبار عن الإرهاب ولا الانفجارات ولا المزيد من القتلى”.

السيد سليمان الذي يتردد على نطاق واسع أنه سيحل محل الرئيس مبارك كرئيس لمصر، تم تسميته كمرشح إسرائيل المفضل للمنصب بعد مناقشات مع مسئولين أمريكيين عام ٢٠٠٨. واقترح باعتباره مسئولا بارزا يعمل على السلام في الشرق الأوسط، أن القوات الإسرائيلية ستكون مرحبا بها لغزو مصر لوقف تهريب الأسلحة إلى إرهابيي حماس في قطاع غزة المجاور.

وفي يوم السبت 29 يناير، فاز سليمان بدعم وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون، لقيادة مرحلة “انتقالية” نحو الديمقراطية بعد أسبوعين من المظاهرات المطالبة باستقالة الرئيس مبارك من منصبه.

وتحدث رئيس الوزراء ديفيد كاميرون للسيد سليمان بالأمس، وحثه على اتخاذ “خطوات جريئة وذات مصداقية” للتوضيح للعالم أن مصر تدخل مرحلة انتقالية حقيقية وعاجلة لا يمكن التراجع فيها.
والوثائق التي سربها “ويكيليكس” من مخاطبات السفارات الأمريكية في القاهرة وتل أبيب تكشف تعاونا وثيقا بين سليمان والحكومتين الإسرائيلية والأمريكية وكذلك اهتمام الدبلوماسيين في أن يكون خليفة محتملا للرئيس مبارك البالغ من العمر، ٨٣ عاما. وتركز الوثائق على المكان الذي تسعى إليه مصر في السياسة ف الشرق الأوسط، كدولة عربية رائدة ذات علاقات قوية مع الولايات المتحدة وإسرائيل. وبحلول عام ٢٠٠٨، أصبح عمر سليمان الذي كان رئيسا للمخابرات المصرية، نقطة الاتصال الأولى في الحكومة المصرية.

وقال ديفيد هاتشام، مستشار وزارة الدفاع الإسرائيلية للسفارة الأمريكية في تل أبيب حسب الوثيقة السرية أن الوفد الذي يقوده وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك “ذهل” بالسيد سليمان الذي تم ذكر اسمه في عدد من البرقيات المسربة. لكن هاتشام شعر بالصدمة بمظهر الرئيس مبارك الذي وضح عليه التقدم في العمر. وتشير البرقية المؤرخة في أغسطس ٢٠٠٨ إلى أن “هاتشام امتدح سليمان كثيرا، وأشار إلى أنه تم تخصيص خط ساخن بين وزارة الدفاع الإسرائيلية وبين المخابرات المصرية، ويتم استخدامه بشكل يومي” وأضاف هاتشام أن سليمان قد يشغل منصب الرئاسة الانتقالية في حال توفي مبارك أو عجز عن أداء مهام منصبه، ونقلت البرقية عن دبلوماسيين إسرائيليين قولهم: “نحن نعود إلى السفارة في القاهرة من أجل تحليلات عن سيناريوهات الحكم التالي لكن لا يوجد شك في أن أفضل شخص يريحنا هو عمر سليمان.”

شاهد الوثيقة:
http://www.wikileaks.zp.ua/cable/2008/08/08TELAVIV1984.html

http://www.telegraph.co.uk/news/wikileaks-files/egypt-wikileaks-cables/8309338/DEFENSE-MINISTER-BARAKS-DISCUSSIONS-IN-EGYPT-FOCUS-ON-SHALIT-TAHDIYA-ANTI-SMUGGLING-AND-IRAN.html

http://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/wikileaks/8309792/WikiLeaks-Israels-secret-hotline-to-the-man-tipped-to-replace-Mubarak.html

سؤال شخصي: لماذا لا يبتسم عمر سليمان إلا في وجود أخوانة الصهاينة وأبحثوا عن صوره على النت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق